من تجربتي وخبرتي أصنّف الكتاب تحت خانة العلاج بالأدب او القصة (ببليوترابيا).
كتاب ملائم لكل الاجيال ولكن أشدد على أنه يجب على كل طالب/ة قبل الانتهاء من الصف الثاني عشر والسير في مسار الحياة قراءة هذا الكتاب، لما يحمله من نصائح وتوجيهات وينير البصر والبصيرة.
جرأة رهيبة في عرض مواقفك الحياتية.
كم تأثرت بالحديث عن معاملة المعلمين بشكل خاص وكم له تأثير على حياة الطالب، وهذه المعاملة ذات حدين يمكن أن تكون رادعًا وتحديًا لحياة أفضل ويمكن أن تؤثر سلبا وتكون السبب في تدهور حياة الطالب.
الحياة الجامعية.. الصاحب ساحب.. مش مهم نخسر راحتنا أحيانا أفضل ما نخسر أنفسنا وحياتنا.. شعور بالفخر وحتى الرغبة ب 👏🏻👏🏻👏🏻 لك خلال تحديك لمحاضرك بالجامعة.. كل الاحترام. هذه رسالة لكل طالب/ة النجاح ما يأتي وايدك بجيابك” الدراسة الدائمة ولا ننسى العناية الالهية لك.
الفصل الأخير وهو الزبدة.. والصراحة ما عرفت أتركه وأنام.. وحتى ما فارقني خلال نومي وعند الاستيقاظ!
كانت القراءة بصرية ومرئية باللاوعي.. تصور الاحداث بمخيلتك تعيش الحدث بكل جوارحك..
عنجد أنصحكم تجربة ذهبية.. بوركت يمناك أستاذ رامي.. واستمر وننتظر المزيد منك!